أليس هولاند أستاذة علم اللغويات الشهيرة، ومن الناحية الأسرية هي امرأة متزوجة وسعيدة مع زوجها وأبنائها الثلاثة البالغين. مع الوقت تبدأ أليس في نسيان الكلمات، وعندما تحصل على تشخيص لمرضها تدرك أنها في المراحل الأولى من مرض الزهايمر، فيصبح الترابط بين أليس وعائلتها في حالة اختبار، في الوقت الذي تكافح هي فيه من أجل البقاء على اتصال بالإنسانة التي كانت عليها، وهو ما يعتبر أمراً مخيفاً ومفجعاً وملهماً كذلك.