تدور أحداث الفيلم حول عالم الحب الذي أهلكه الجميع بحثا، ورغم تكرار حكايته إلا أن الجميع فيه يقع بنفس الأخطاء ليتألم نفس الألم ويتعلق بنفس الآمال. ويأتي اسم "هيبتا"، من الرقم الإغريقي سبعة، حيث تعبر الرواية المأخوذ عنها الفيلم في المراحل السبع للعلاقات العاطفية، وهي: البداية، اللقاء، العلاقة، الإدراك والحقيقة ثم القرار.. ووصولا إلى الهيبتا.