عن الفيلم

تغادر "فريدا" بيتها حيث عاشت أمها المتوفية مؤخرًا. ورغم احتضان كل من خالتها وخالها وأصغر أبناء خالاتها لها، ما تزال "فريدا" تجد صعوبة في نسيان أمها وفي التأقلم على بيتها الجديد في الريف الكتالوني.